A Review Of ÙØªØ ÙˆÙŠÙ†Ø¯ÙˆØ² بدون كلمة سر
ÙÙŠ قلبي انÙجرت ماسورة ذكريات، وشعرت٠بنار هادئة تشتعل ÙÙŠ معدتي.
لا تتعامل مع غيره، لأنها تثق ÙÙŠ طريقة تربيته للمواشي وذبØها. يمنØني الكيس Ùيه اللØÙ… ملÙÙˆÙًا، أقود السيارة إلى شارع جانبي، ثم أنزل منها إلي الزريبة Ùيأتي Ø£Øمد مساعد الجزار يزنقني خل٠الباب، وينيك بلا قبلات، ولا كلام، ÙˆÙÙŠ الغالب ÙÙŠ دقائق معدودة يقذÙØŒ بينما استنشق أنا رائØØ© الزريبة وأÙØªØ Ø¹ÙŠÙ†ÙŠ متذكرة كل التÙاصيل.
, that is on Television screens now. His name was taken from the credits and activities ended up modified, so as to appease the political eyesight of the present routine.
My grandfather quipped the old male was a very good person and did nothing but produce, not comprehension why they had attempted to kill him.
– أنا كنت بزور صديق قديم، ولقيت عنده نسخة إلكترونية من Ùيلم أقدم، دا تقريبا كان بعد ست أو سبع شهور من معرÙتي بماما.
لذات السبب أتت بنا ماما إلي مصر. تركنا ألمانيا والتعليم والصØØ© والØرية والاشتراكية، وأتت بنا إلى روض الÙرج، Ùموقع مصر Ù…Øوري بين كل الشبكات، سواء الكابلات الÙيزيقية أو Øتى الميتاÙيزيقية، وعدد المهتمين بمجال الاتصالات ومجال اختصاصهما كانوا معدودين ÙÙŠ الثمانينات، لذلك ÙالÙرص التي ستأتي لهم ستكون Ø£Ùضل وأعلى.
We might all sit in one room on marble benches protruding within the partitions, harboring scurrying ants and cockroaches, their thirst quenched through the prisoners’ and family members’ tears.
لم أشر Ù„Øياتهم الجنسية والعاطÙية المنÙتØØ© ÙÙŠ التقرير وإن أشرت عرضًا للØشيش بصÙته موضوعًا يظهر ÙÙŠ بعض الأغاني. لم ÙŠÙنشر التقرير. ولم يسألني “دادي†عنه بعد ذلك وإن شعرت Ø£Øيانًا بقدر من الخبث ÙÙŠ عينيه Øينما كنا نجلس بعد ذلك ÙÙŠ جلسات استديو Ùيجو، ثم ØاØا بعد ذلك، ليغني مقطعه: “صØوبية جت بندامة/ خلوا لي ÙÙŠ قلبي علامة / نسوني الابتسامةâ€.
مثل هذا الاعتراضات تقوي من شخصية الموسيقى وترسخ انتماء الأجيال الشابة لها، وتجعلها وسيلة للإعلان عن الهوية والاستقلالية ÙÙŠ مقابل أمثال Øلمي، تمهيدًا للغد الجديد، الذي لا يكون Ùيه مكان Ù„Øلمي سوى ÙÙŠ مقبرته بينما يصعد نجوم السعادة.
Øلمت٠بأنني كنت٠ÙÙŠ Øمام السباØØ© بالنادي، بينما الماما تجلس تØت مظلة تقرأ ÙÙŠ مجلة “أصل الØياة“. كنت٠كمن تتعلم السباØØ©ØŒ كأنني Ø·Ùلة Ø£Ø®Ø°ØªÙ Ø£ØµÙŠØ Ø¹Ù„Ù‰ ماما Øتى تشاهدني وأنا أعوم. قامتْ الماما وأتت Ù†Øوي وقد بدأت٠أشعر برعب ممزوج بإثارة لا أعر٠مصدرها، ÙتØتْ ماما المجلة Ùبانت داخلها مجلة أخرى، رمتْ المجلة ÙÙŠ Øمام السباØØ© Ùنمت ÙÙŠ الماء أزبار وأعضاء ذكورية مختونة وغير مختونة، متعددة الأØجام والأطوال.
سØب الإصبع من Ùمي، وسار به على صدري وبطني Øتى سرتي واصلًا لشعر عانتي، لمعت عيونه الزرقاء. أمسك نص٠البرتقالة، لامس به Ø´Ùتي، ثم رÙعها ÙÙŠ قبضته اليسرى. وبÙارق زمني لا يتجاوز الثلاث ثوان Øدثت ثلاثة أشياء متتالية، عصَرَ Ø£Øمد نص٠البرتقالة Ùسال عصيرها على وجهي وشÙتي ورقبتي، غرز إصبعيه عميقًا داخل ÙƒÙسي، ثم رن جرس الموبايل. لم نلتÙت Ù†ØÙ† الاثنين إلى رنين الهاتÙØŒ سال عصير نص٠البرتقالة على أكتاÙÙŠ وصدري ووجهي، وأØمد ÙŠØرك أصابعه here أسرع Ùأسرع، ورنين الهات٠أشبه بأمواج تتوالى ÙÙŠ اندÙاع على صخرة بØرية.
قمت٠من الØلم وتناولت٠الموبايل، وكتبت٠أول ثلاث كلمات تذكرتهم من القصيدة “لو أن مساÙرًا..†وبينما أنتظر ظهور نتائج البØØ«ØŒ نظرت٠Øولي Ùلم أعر٠أين أنا، كنت٠على أريكة ÙÙŠ غرÙØ© لا أعرÙها، ليس بها إلا بابًا واØدًا.
ÙÙŠ العالم الجديد لم تكن هناك مساØØ© للمنتجين المغامرين الصغار، كمطبعة أو استديو كانكا. ÙÙŠ العالم الجديد منتجات موسيقي المهرجانات تشمل الموسيقى والأغاني، وخطوطًا لإنتاج الملابس والسلاسل والإكسسوارات، إلي جانب البوسترات وإكسسورات السيارات والتوك توك، بل وصل الأمر إلي تصنيع برÙانات شعبية بأسماء الأغاني الشهيرة ومغنّيي المهرجانات نجوم العالم الجديد، ثم دون قصد مباشر، غرق الإنترنت بصور وأغاني دادي. كان الصغار ÙŠØبونه، وتØوّل بسبب ÙˆÙاته شابًا، وأغانيه التي امتلأت بالعن٠وسرد Ø£Øداث العراك والخناقات، إلي جانب Ø§Ù„Ø±ÙˆØ Ø§Ù„ÙˆØ§Ø«Ù‚Ø© من Ù†Ùسها وبأن “المزيكا من راسي لكعبي/ تسمع راب أو تسمع شعبي / أجيب المضمون ÙÙŠ الكون Ø¨ÙƒØ¹Ø¨ÙŠâ€ Ø£ØµØ¨Ø Ø§Ø±ØªØ¯Ø§Ø¡ التي- شيرت، الذي ÙŠØمل صورة لدادي وهو ÙŠÙØªØ Ù…Ø·ÙˆØ§Ø© وجوينت ÙÙŠ زاوية Ùمه من أيقونات الملابس التي يقبل الجميع على ارتدائها، وعادت الموسيقي القديمة للØياة، لكن هذه المرة لم تكن متاØØ© للجميع مجانًا على انترنت، بل يمكنك تØميلها بـنص٠جنيه من على انترنت.
– منذ Øوالي الثلاث سنوات Øلمت٠بالØÙ„ØŒ الذي قادني إلي ما Ù†ØÙ† Ùيه، رأيت٠Ùيدار Ùريتل وماما، خلع الاثنان ملابسهما، وقد كانت ماما ÙÙŠ ذات الصورة التي قابلتها عليها أول مرة، لمست٠ماما رأس Ùريتل، Ùأخذ يتØول إلى معدن تذوب ملامØÙ‡ Øتى Ø£ØµØ¨Ø Ù‚Ø¶ÙŠØ¨Ù‹Ø§ معدنيًا لامعًا، لمسته ماما ثانية، Ùذاب لسائل تØت قدمي، انØنت ماما وقبضت على السائل الÙضي، ÙˆØين ÙتØت يدها أمام عينى كان السائل يتبخر منها.